ترسل الاعمال على

يسعدنا اشتراك جميع الشباب معنا،

ونحن لانضع شروط لما يكتب ونوعه وكل شاعر يكتب مايريد ،

الهدف الرئيسى من المسابقة ان نوصل رسالة للمجتمع عامة بوجودنا وكذلك اننا نمدح حينما يكون الموقف يستحق هذا

هذا حوار دار بينى وبين شاعر كريم من شعراء الطرق:

الشاعر:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السيد الدكتور سيد كاسب تحية طيبة وبعد

كنت أود أن أشارك فى مسابقتكم الكريمة لكننى عذرا سيدى لا اشترك فى مسابقات لأمدح فيها أحد.

خالص مودتى

سيد كاسب:

يوفقك الله للخير والسعادة - تقبل مودتى - سيد

الشاعر:

أشكرك يا استاذنا الدكتور

وحقا انك صاحب نقلة ادبية فى الجامعات من خلال مبادرتكم شعراء الطرق

سيد كاسب:

القصة بدات يابنى من والدى عليه رحمة الله

حينما كنت صغير وهو كان فى سنكم وكان يكتب ويكتب

ولا احد ينشر له

ودارت الايام

واستطعت بحمد الله ان اساعد اكثر من 100 شاعر لنشر شعرهم فى كتاب له ترقيم دولى ورقم ايداع

وعملنا جميعا جماعة شعراء الطرق - اكثر من 3700 عضو

الحمد لله

وقصة هذه المسابقة لهذا الرجل - د. حسام كامل - انه كان دائما يدعم هذا بشدة وكتب الشعر من نشرها هو جامعة القاهرة

ونعمل المسابقة الان لانه لن يكون رئيسا للجامعة من اول اغسطس القادم .

فنحن يابنى لاننافق احد يذهب الى سلطة

ولكن نمدح احد يخرج من سلطة

تقبل مودتى - سيد

ولان الشاعر رقيق فكتب مستكملا الحديث:

يا سيدى أعلم انك لا تنافق والله يعلم اننى صادق فى كلامك كل ما فى الأمر ان فرض موضوع معين على القصيدة يعتبر بمثابة قالب هندسى مغلق تضطر ان تبنى فيه ، وهذا يشكل

صعوبة كبيرة على الكاتب وانا بطبيعتى لا أحب ذلك ، ويعلم الله اننى أثق فى نزاهتك واخلاصك لعملك بدليل مشروع (شعراء الطرق) ولأنك احترمك وأقدرك ذكرت لك اعتذارى عن

عدم الكتابة وان كنت لا اثق فى نزاهتك كان من الأولى أن لا أرد مطلقا على الرسالة التى أسعدتنى كثيرا لأنها من حضرتك

هذا كل ما فى الأمر - وأرجوا أن تتقبل كل تقديرى واحترامى لشخصكم

ولاننى احبكم جميعا واقدركم فكتبت:

ربنا يا يابنى يوفقنا جميعا ومصر للخير - تحياتى ودعواتى